Examine This Report on الاحتراق النفسي للأم
ومن الأمور المركزية في هذه الفلسفة الاعتراف بأن الصحة العقلية للأم تؤثر تأثيرًا عميقًا على قدرتها على توفير الرعاية والدعم لطفلها.
لم يُصنف الأطباء النفسيين متلازمة الاحتراق النفسي على إنها مرض نفسي، ولكنها من الممكن أن تتطور إلى الاكتئاب.
بغض النظر عن أعراضه المحددة، فإن قلق ما بعد الولادة يُضعف بشكل كبير قدرة الأم على أداء الأنشطة اليومية ورعاية طفلها الرضيع. قد تؤدي حالة القلق والخوف المستمرة إلى ارتفاع مستويات التوتر، وصعوبات في التركيز، وتحديات في تنفيذ المهام الروتينية، مما يؤثر في النهاية على جودة الرعاية المقدمة للطفل.
الولادة المائية.. تجربة رائعة تشيد بها نسبة كبيرة من الأمهات .. ماذا عنكِ أنتِ؟ الأم العصرية
قد يفيدك تشتيت انتباهكِ عن أخطاء طفلكِ في أوقات غضبكِ، بدلًا من تعنيفه، لأن العقاب اللفظي والعاطفي والجسدي يحفز لجوء طفلكِ إلى السلوك العدواني.
التعرض للتنمر عند إنجاز المهام، وإنهاك الحالة النفسية للموظف.
مرحلة الإنهاك : تتعطل خلالها مقاومة المريض النفسية مما يصيبه بالعجز الإنفعالى و يجعله يعيش في حالة من القلق الدائم.
زيادة الخلافات الزوجية وزعزعة استقرار الحياة الزوجية، والنتيجية زيادة احنمالات حدوث التفكك الأسري
يعد تنظيم الوقت وتوزيع المهام بين أفراد الأسرة من الأساسيات المهمة التي تفيد في التغلب على الإرهاق الأبوي، لأنه يمكن أن يساعد في تقليل الضغط على الآباء والأمهات.
يؤدي الإرهاق في كثير من الأحيان إلى ظهور أعراض الاكتئاب، مما يساهم في تطور الحالة المرضية التي تستدعي زيارة الطبيب النفسي.
على المستوى التنظيمي، يتم دراسة تأثير نوع نشاط الفرد، وبيئة العمل.
لذلك نصح الباحثون الأمهات بتشارك مسؤولياتهن مع أزواجهن، والاستعانة بأفراد العائلة، والتشاور مع أمهات زملاء الأطفال للاتفاق على توزيع نون أدوار لاصطحاب الأطفال معًا، من المدرسة وإليها، وتبادل أوقات الراحة.
فقد لاحظ عليهم ظهور أعراض بدنية مميزة مصاحبة لهذا التغير مثل : الإنهاك، والإرهاق، و استمرار نزلات البرد، والصداع ، والاضطرابات المعوية والهضمية، والأرق.
يمكن أن تتفاقم حالات الصحة العقلية الموجودة مسبقًا عند الأم، مثل الاكتئاب، أو القلق، أو الاضطراب ثنائي القطب، أو الفصام، بشكل كبير خلال فترة ما بعد الولادة. قد تجد النساء اللاتي لديهن تاريخ من المرض العقلي أن التقلبات الهرمونية، واضطرابات النوم، والضغوط الإضافية المرتبطة بالولادة ورعاية المولود الجديد تؤدي إلى تكرار الأعراض أو تفاقمها.